علل الشرائع للشيخ الصدوق

£20.00

Close
Price Summary
  • £20.00
  • £20.00
  • £20.00
Hurry, Only 5 left.
Add to Wishlist
Add to Wishlist
Delivery & Return
Ask a Question

Ask a Question

    Estimated Delivery:
    15 October - 17 October
    1 People viewing this product right now!
    Guaranteed Safe Checkout Trues Badge
    Additional information

    Additional information

    Weight 01.400 kg
    Dimensions 24 × 17 × 4 cm
    المؤلف

    دار النشر

    المحقق

    موضوع الكتاب

    رقم الطبعة

    سنة الطباعة

    2021 | 1442

    نوع الغلاف

    نوع الورق

    الوان الطباعة

    عدد المجلدات

    1

    عدد الصفحات

    616

    نبذة عن الكتاب

    Description

    علل الشرائع للشيخ الصدوق

    عِلَل الشرائِع، تأليف الشيخ الصدوق، الروائي والفقيه في القرن الرابع الهجري والمؤلِّف لأحد الكتب الأربعة الأم عند الشيعة. يتطرّق فيه مؤلفه إلى علل الشريعة الإسلامية، والحِكَم والمقاصد منها في كل من مجالات الأحكام والأخلاق والعقيدة و… بحسب روايات أئمة الشيعة. دُّوِن الكتاب في 647 بابا في مجلّدَين، تُرجم إلى الفارسية عدة مرات. واجه الكتاب بعض النقد من قِبَل فئة من علماء الشيعة الأصوليين تمثّلت في الوحيد البهبهاني

    عنوان الكتاب

    يحمل الكتاب عنوان «علل الشرائع» ويُعبَّر عنه بـ «العِلل». وقد أُطلِق عليه في بعض الكتب عنوان «علل الشرائِع والأحكام».

    أسلوب التأليف

    اتخذ الشيخ الصدوق في تبويب هذا الكتاب الطريقة المتَّبَعة بحسب الموضوعات (الترتيب الموضوعي) وعبَّر عن آرائه في توضيح روايات النبي والأئمة بعبارات: «قال مصنف هذا الكتاب» أو «قال مؤلف هذا الكتاب» و… ويستند ابن بابويه في نظراته إلى آيات القرآن الكريم والروايات والوقائع التاريخية وأقوال العلماء ويستشهد كذلك بالاستلالات العقلية. كما يقوم أحيانًا بشرح الألفاظ وبيان المصاديق ويصرِّح برفضه لمفاد بعض الأخبار أو الجمع بينها وبين سائر الأحاديث.

    هيكليّة الكتاب

    دُوِّن الكتاب في مجلّدين ويحتوي على 1907 حديث و 647 باب. تضمّن المجلد الأول 262 بابا والمجلد الثاني 385 بابا وسُمِّي كلُّ بابٍ منه بـ«العلّة التي من أجلها…». يبتدئ المجلّد الأول بعبارة: «العلة التي من أجلها سُمِّيت السماء سماءً والدنيا دنيا والآخرة الآخرة و…» وينتهي بـ«العلة التي من أجلها يكون عذاب القبر». ويبتدئ المجلد الثاني بـ«العلة التي من أجلها جعل الوضوء والعلة التي من أجلها صار المسح ببعض الرأس وبعض الرجلين»، ثم ينتهي الكتاب بـ«نوادر العلل».

    مكانة الكتاب

    استرعى الكتاب انتباه العلماء منذ بدء تأليفه، حيث تناولت مسائلُه العلل والأسباب في تشريع مختلف الأحكام والأخلاق والعقائد الإسلامية وبيان أسرارها والمقاصد والحِكَم منها. واستفاد منه شخصيات عديدة كالقاضي نعمان المغربي في شرح الأخبار، والعلامة المجلسي في البحار، والشيخ الحر العاملي في وسائل الشيعة واستشهدوا بمطالبه. كما واجه الكتاب نقدا ما من قِبَل بعض الأصوليين كالوحيد البهبهاني حيث قال البهبهاني: «إن الصدوق قد أظهر في مقامات متعددة أن كتابه ليس كتاب فتواه والعمل، بل القصد منه ذكر كل رواية تضمنت علة». وارتئى أنّ «أخبارها الكثيرة التي لا تُحصى، غير قائل بظاهرها قطعا، بل وربما لم يقل ببعضها أصلا، ومع ذلك لم يذكر توجيها لها».

    تقيم القراء
    0 ★
    0 Ratings
    5 ★
    0
    4 ★
    0
    3 ★
    0
    2 ★
    0
    1 ★
    0

    There are no reviews yet.

    Be the first to review “علل الشرائع للشيخ الصدوق”

    Scroll To Top
    Close
    Close
    Close

    My Cart

    Shopping cart is empty!

    Continue Shopping

    علل الشرائع للشيخ الصدوق
    علل الشرائع للشيخ الصدوق